أثبتت الدراسات الأخيرة أن التحولات السياسية حول العالم عزلت برامج الأمم المتحدة ليصبح اللعبيين الأساسيين حول العالم لهم أيدلوجية خاصة لأدارة السياسيات الجديدة والتحولات حول الشرق الأوسط والعالم فلم يعد هناك مايدعي بما يسمى الأمم المتحدة لدراسات القرار ولكن هناك مايسمى الأيدلوجية المزمنة للتخطيط الدولي حول دراسات دقيقة عزلت العالم عن المناكفات الدولية بفعل التقارير الوهمية التي كانت تبعثها منظمات حول العالم لإدارة الصراعات وأحلت مكانها مايسمي الأيدلوجية المتاحة لأدراة الإزمات حول العالم وكل ذلك يحصل في ثواني وبدقة متناهية الموضوع يحتاج لبحث طويل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق